اليوم الوطنى لفطريات مصر | 20 فبراير 2016 | مكتبة الأسكندرية

Join us In
The Bibliotheca
Alexandrina

20 February 2016

The Auditoruim Hall, BA Main Building, 3:00 PM

 If you're interested in Mycology as a profession, Please visit the home page  of The Egypt Mycologists' Network (EMN)


إعلان 20 فبراير يوما مصريا للفطريات اعتبارا من العام الحالى 2016

بمشاركة علماء الفطريات المصريين تعلن الجمعية العربية للحفاظ على الفطريات يوم العشرين من فبراير 2016 "يوماً وطنيا للفطريات" يحتفل به فى مثل هذا اليوم من كل عام. والغرض من الاحتفال بهذا اليوم هو زيادة الوعي العام بأهمية الفطريات، ويأتى هذا مواكبا للاهتمام العالمى بهذه الأنواع الهامة فى النظم الحيوية وثيقة الصلة بالإنسان فى كافة مجالاته الحياتية، كما تندرج أهداف هذه المناسبة ضمن الأهداف العامة لاتفاقية الأمم المتحدة للتنوع البيولوجي

وقد تم اختيار هذا اليوم والذي يوافق تعامد الشمس على وجه رمسيس الثاني في معبد أبو سمبل كون ان القدماء المصريين أول من وثق الفطريات على معابدهم ونقوشهم وحليهم وذكرت فى كتاب الموتى واستخدموها فى علاج الأمراض كما أشارت بردية هيرست عام 1500 قبل الميلاد

وبمشاركة مكتبة الإسكندرية وجامعة قناة السويس والاتحاد الدولى لصون الطبيعة وصندوق محمد بن زايد للحفاظ على الكائنات الحية وبدعم تام مع الجمعية العامة للأمم المتحدة واتفاقية التنوع البيولوجي، وفى رحاب مكتبة الإسكندرية منارة المعرفة فى مصر سوف يتم تدشين "اليوم المصري للفطريات" ليكون في الأعوام المقبلة مناسبة وطنية علمية يجتمع فيها المهتمون والمتخصصون للتعريف بأهمية هذه الأنواع الهامة التي تجمع في عشائرها ما هو ضار بالغ الضرر وما هو نافع لا غنى عنه وبالاستفادة من كلاهما يمكن تحقيق الكثير من المنافع العلمية والاقتصادية، إضافة الى ان مصر سوف تعدّ الأولى على المستوى العربي والإقليمي والأفريقي فى تدشين يوم لهذا الغرض مما يسهم ايضا فى التوثيق وحفظ الملكية لمصر فى الأنواع التي تتفرد بها من الفطريات وتمثل ثروة قومية يجب الحفاظ عليها ومواصلة الجهود من اجلها، وفى هذا الإطار ستشهد فعاليات الاحتفالية كلمات من شخصيات علمية هامة فى مجالات علوم الفطريات والتنوع البيولوجي كما سيتم عرض مختصر للأنشطة التى قامت بها الجمعية العربية للحفاظ على الفطريات من اجل التوثيق الدولي لأنواع الفطريات المصرية، ليكون هذا اليوم في الأعوام المقبلة ملتقي علمي واحتفالية مصرية بمشاركة المتخصصين حول العالم للاطلاع على الحلول الممكنة المبنية على العلم ونواتج البحوث العلمية المصرية والدولية في هذا المجال، مؤكدين على أن أفضل الطرق والوسائل لتحقيق هذا الهدف تشتمل على العديد من الآليات من أهمها تقوية المشاركة بين المؤسسات العلمية والحكومية المعنية وهيئات المجتمع المدني وبنشر الوعي بهذا الموضوع الهام.

الجمعية العربية للحفاظ على الفطريات

الجمعية العربية للحفاظ على الفطريات اول جمعية علمية تعمل على الحفاظ على الفطريات فى الشرق الأوسط والدول العربية وإفريقيا قام بتأسيسها الأستاذ الدكتور/ احمد محمد عبد العظيم عام 2013 بقسم النبات بكلية العلوم بجامعة قناة السويس بالإسماعيلية وهى ثاني جمعية دولية تعمل فى هذا المجال

وانطلاقا مما سبق فقد تقرر الإعلان عن هذا اليوم من خلال الاحتفالية التوثيقية للحدث يوم السبت الموافق 20 فبراير 2016 في رحاب مكتبة الإسكندرية في تمام الساعة الثالثة عصرا ولمدة ساعتين تنتهي بتسلم شهادات الشكر والتقدير للحضور توثيقا لمشاركتهم البناءة فى تدشين هذا اليوم ولتعتبر مصر ثانى دولة فى العالم تحتفل بيوم للفطريات بعد المملكة المتحدة


نص الكلمة الاقتتاحية التى القاها السيد الدكتور/احمد اسماعيل الباحث بمركز بحوث الصحراء وعضو الجمعية العربية للحفاظ على الفطريات فى بداية الاحتفالية بإعلان يوم الفطريات المصرى 20 فبراير 2016


منذ فجر التاريخ وتلعب الفطريات دورا هاما فى النظام البيئى وفى حياة الإنسان بكلا شقيها الايجابى والسلبى..وسبقت مصر العالم فى دراسة الفطريات وتاثيراتها كما نصت العديد من البرديات

وتواجه مصر مشكلة كبيرة فى غياب المعلوماتية الخاصة بالفطريات التى تعد اكثر المجموعات تنوعا بعد الحشرات إضافة الى تجاهل الفطريات فى التقارير الوطنية المختلفة

مما دفع د. عبد العظيم بداية من عام 2002 للعمل جاهدا لتوثيق وحصر الاعداد الحقيقة للفطريات المصرية وتنوعها وحالتها ونشر اول دراسة تتعرض لتاريخ الفطريات المصرية عام 2010 حاصرا فيها 2281 نوع من الفطريات فى دورية عالمية

وانشأ د. عبد العظيم مدرسة متنوعة من الباحثين الشباب والطلاب كان هدفهم الاسمى نشر فكرة التنوع البيولوجى والحفاظ على الفطريات فى مصر محليا وعالميا واسس الجمعية العربية للحفاظ على الفطريات لتكون قاطرة الحفاظ على الفطريات فى مصر والوطن العربى

واليوم وتتويجا لما قامت به هذه المدرسة من مجهودات آثر مؤسسها د.عبد العظيم ان توضع الفطريات المصرية على الخريطة العالمية "بإعلان يوم وطنى للفطريات" نحتفل به كل عام فى العشرين من فبراير ذكرى تعامد الشمس على وجه رمسيس الثانى فى معبد ابو سمبل اعترافا للعالم كله بأن مصر مهد الحضارات والفطريات وان القدماء المصرين احق بتخليد دورهم للاجيال القادمة من علماء الفطريات

ومن هنا من مكتبة الاسكندرية منارة العلوم وبوابة مصر للمعرفة تعلن الجمعية العربية للفطريات العشرين من فبراير يوما وطنيا لمصر بمشاركة الامم المتحدة واتفاقية التنوع البيولوجى والاتحاد الدولى لصون الطبيعة وصندوق محمد بن زايد للحفاظ على الانواع وجامعة قناة السويس

هنيئا لمصر ولعلمائها يومهم الوطنى للفطريات والذى سوف يحتفل به سنويا فى انحاء مصر من علمائها ومتخدى القرار وشبابها فى مدارسهم ومراكزهم البحثية وجامعتهم المختلفة يوما يسلط الضوء على فطريات مصر شمس الحضارة وسيدة التاريخ



كلمة السيد الاستاذ الدكتور/ نعيم مصلحى رئيس مركز بحوث الصحراء


بسم الله الرحمن الرحيم

الاستاذ الدكتور أحمد عبد العظيم - رئيس الجمعية العربية للحفاظ على الفطريات
الأستاذ الدكتور صلاح سليمان مستشار مدير المكتبة
الاستاذ الدكتور الامين العام للاتحاد العربى للمرشدين السياحين
السيدات والسادة الحضور الكرام

من دواعى سروري تلبية الدعوة الكريمة من الجمعية العربية للحفاظ على الفطريات لمشاركة مركز بحوث الصحراء فى هذه الاحتفالية ذات الطابع المتميز بين الاحتفاليات الدولية
هذه الاحتفالية التى تعد اضافة و تتويجا لما سبقها من جهود متميزه للجمعية العربية للحفاظ على الفطريات، تلك الجهود التى نتابعها بكل اعتزاز، متمنين مزيدا من التقدم والازدهار للإسهام فى خدمة المجتمع العلمى والمصري عموما

وانتهز هذه المناسبة للتأكيد على الدور الفاعل الذى يقوم به مركز بحوث الصحراء فى هذا المجال وهو " الحفاظ على الأنواع الحية ومن اهمها الفطريات
ولا يخفى على حضراتكم ما لمركز بحوث الصحراء المصري من مكانة علمية محليا واقليميا ودوليا، فهو أحد أهم واقدم القلاع البحثية فى مصر منذ تأسيسة فى منتصف القرن الماضى السيدات والسادة الحضور الكرام
تأتى مشاركتنا هذه إيمانا من مركز بحوث الصحراء بمواكبة الاهتمامات العالمية والوطنية فيما يتعلق بحفظ الانواع ومنها بلا شك "الفطريات" هذا الاهتمام هو إلتزام علمى ووطنى للتعريف بمقومات الوطن من ثروات طبيعية تعد أهم محاور وأدوات التنمية، والحفاظ على تلك الأنواع واجب وطنى وأخلاقى تجاه الوطن والأجيال القادمة من منطلق مفهوم التنمية المستدامة نحو الاستغلال الامثل لها لتفادى اضرار الضار منها وتعظيم الاستفادة مما هو مفيد ونافع

ومركز بحوث الصحراء واحد من المؤسسات العلمية فى مصر والأكثر اهتماما بالصحراء وعلومها ، والمعْنىِ بتنمية المناطق الصحراوية والتى تبلغ قرابة 95% من اجمالى مساحة مصر، وتلك المناطق الصحراوية هى الموطن والموئل للعديد من الانواع والتى تكون مرافقة لها او مستقلة عنها الكثير من الانواع التابعة لمملكة الفطريات، لذا فإن أهداف كل الاتفاقيات والانشطة والفعاليات المحلية والدولية المهتمة بالحفاظ على الانواع تتوافق تماما مع القدر الأكبر من الأنشطة البحثية والاهتمامات العلمية لعلماء وباحثي المركز

ولأننا من الهيئات التى تنفذ عملها فى المناطق البعيدة عن سكان الوادى ويعمل باحثينا حيث الطبيعة القاسية متمثلة فى كل صحارى مصر من خلال محطاتنا البحثية والمنتشرة فى ربوع الصحارى المصرية لتعمل على تحقيق التنمية المنشودة بمنهجية التطبيق والتأكيد العملى للنتائج ومن هذه المنهجية هى الحفاظ على مقدرات هذا الوطن من ثروات ومنها ما تمتاز به مصر من تنوع حيوى هائل فى الفطريات، ويأتى هذا ضمن انشطة بحثية وتطبيقية يقوم بها زملائكم من الباحثين بمركز بحوث الصحراء مثملا فى اربعة شعب بحثية معنية بكل ما يتعلق ببحوث البيئة وزراعات المناطق الجافة ، وعلوم مصادر المياه والاراضى الصحراوية، والبحوث المتعلقة بمجالات الانتاج الحيوانى ، وايضا البحوث المتعلقة بالدراسات الاقتصادية والاجتماعية... تلك الجهود التى يقوم بها باحثون كل فى تخصصه من خلال ثلاثة وعشرين قسما علميا بالشعب البحثية الاربعة، ومنها اقسام علمية يعد الاهتمام بالفطريات وعلومها من اهم اهدافها ومحاور عملها سواء فى مجالات علوم النبات او الحيوان او التربة، ومن اهم مقومات وادوات الممارسات البحثية والعلمية للباحثين بمركز بحوث الصحراء هى المحطات البحثية والمنتشرة فى ربوع الصحارى المصرية. ولتلبي الاحتياجات للمجتمعات الهامشية بالمناطق الصحراوية وحديثة الاستصلاح، ومن خلال هذه المحطات يجري المتخصصون من الباحثين فى مركزنا وبالتعاون مع زملائهم من المؤسسات العلمية العديد من البحوث للحفاظ على الفطريات و دراسة انواعها سواء فيما يتعلق باستخداماتها فى مجالات المكافحة المتكاملة للافات. او وضع برامج المكافحة والعلاج أوالوقاية مما يمثل منها تهديدا للانواع النباتية او الحيوانية، وايضا دراسة التنوع البيولوجى لهذه الانواع اعتمادا على الحديث من التقنيات بما يواكب التقدم العلمى فى المجالات ذات الصلة

كما ينفرد مركز بحوث الصحراء فى تأسيسه لبنك الصحارى المصرية للجينات النباتية بالشيح زويد شمال سيناء وهو اول بنك من نوعه فى الشرق الاوسط للحفاظ على الجينات والاصول الوراثية. ايضا ينفرد المركز باثنين من اكبر المراكز الاقليمية التابعة له وهما مركز تنمية موارد مطروح بمحافظة مطروح ، والمركز الاقليمي لتنمية شمال سيناء ببالوظة

وتهدف كل هذه الجهود التى يقوم بها المتخصصون فى علوم الفطريات والميكروبيولوجي الى تعزيز الاستفادة من هذه الانواع الهامة بما يخدم الاهداف العامة نحو تحقيق التنمية المستدامة

الحضور الكرام بهذه المناسبة أؤكد على مشاركة ودعم مركز بحوث الصحراء لكل الفعاليات العلمية التى من شأنها ان تمثل اضافة ذات قيمة للحفاظ على مقدرات وطننا العزيز من ثروات ومنها التنوع الحيوي، ومن هذا المنطلق يدعم مركز بحوث الصحراء هذه المبادرة من الجمعية العربية للحفاظ على الفطريات باعتبار هذا اليوم مناسبة وطنية علمية للحفاظ على الفطريات يتم الاحتفال به بدءا من اجتماعكم الموقر هذا وفى مثل هذا اليوم من كل عام ان شاء الله، ليكون مناسبة لتعزيز الوعى المجتمعى بهذه الانواع الهامة فى منظومة الحياة على كوكب الارض

السيدات والسادة الحضور الكرام
أجدد تحياتى وأطيب امنياتى لكم بدوام التوفيق وبمزيد من التقدم من اجل واقع افضل وغد اكثر تقدما لوطننا وللمجتمع العلمى مصريا وعالميا
وتقبلوا تحياتى



Photos from the event


Our Friends !

Why 20 of February?

Documentation of the world fungi may be dated back to 4500 B.C., when ancient Egyptians produced a number of hieroglyphic depictions of plants (many of which are psychedelic) on walls and within texts throughout Egypt (Abdel-Azeem 2010).
In 2014 Abdel-Azeem the founder of Arab Society for Fungal Conservation proposed a good candidate for international fungus day either October 22 or February 20. Due to the displacement of the Great Temple Abu Simbel and/or the accumulated drift of the Tropic of Cancer during the past 3,280 years, it is widely believed that each of these two events has moved one day closer to the Solstice, so they would be occurring on October 22 and February 20 (60 days before and 60 days after the Solstice, respectively).
Based on the aforementioned information Arab Society for Fungal Conservation suggested the Egyptian fungus day to be on February 20. This is due to the role of Egypt in documentation and conservation of fungi since ancient time and Ramses II is one of the famous pharaohs and solar event in The Great Temple at Abu Simbel is a cosmopolitan one.

Why Bibliotheca Alexandrina?

The new Library of Alexandria, the new Bibliotheca Alexandrina (BA), is dedicated to recapturing the spirit of openness and scholarship of the original Bibliotheca Alexandrina. It is much more than a library. The Bibliotheca Alexandrina aims to be: A center of excellence in the production and dissemination of knowledge and to be a place of dialogue, learning and understanding between cultures and peoples.
The unique role of the Library of Alexandria, as that of a great Egyptian Library with international dimensions, will focus on four main aspects, that seek to recapture the spirit of the original ancient Library of Alexandria. It aspires to be:
· The world’s window on Egypt.
· Egypt’s window on the world.
· A leading institution of the digital age.
· A center for learning, tolerance, dialogue and understanding.

Why fungi?

Five reasons why fungi have shaped the world they are:
1. Tree and plants associations.
2. Decomposition.
3. Food and non food products.
4. Diseases for plants, animals and human.
5. Production of Medicines.

How Many Species of Fungi are there in Egypt?

An exhaustive revision of all the available literature and sources mentioned since 1813 and after the omission of duplicate names, name correction, allowance for synonyms and taxonomic assignments of all reported taxa from Egypt, the number of the Egyptian fungi recorded is 2420 taxa which considered more than total number of Egyptian plant species (Abdel-Azeem & Salem 2014).

Who is responsible for protection of fungi in Egypt?

The Egyptian Ministry of environment still considered fungi as plants even after more than 40 years of emerging of the Fifth Kingdom system by Whittaker. Public awareness of fungal conservation in Egypt remains very low, and a lot of education is necessary. Abdel-Azeem and his team since 2010 started to increase the awareness by fungal conservation till 2013 when he founded Arab Society for Fungal Conservation in 2013.

In 2016 it will be considered the launching of Egyptian Fungus Day

Targets of Egyptian's Fungus Day :

1. To bring academics, educators, enthusiasts and family together.
2. Raising public awareness of fungi, fungal science and fungal conservation.
3. Forging links between business and academia.
4. Establishing a platform for public engagement with fungal science.
5. Estimating the current situation of fungal conservation status in Egypt.

The Egyptian Fungus day with the patronage of :

What will be the fate of the Orphans of Rio? Egypt A Case Study

Publications for the 1st Egyptian Fungus Day:

More topics‏ :

Support us !

To all our friends worldwide and in Egypt. Please download and print out this banner on A3 paper and support our effort to declare the Egyptian Fungus day. Please don't forget your name and your location and original nationality. We need your photo with the banner on the following email: 20feb@fungiofegypt.com and on the event page in Facebook, Thank you.

Brochure (Aims)

Brochure (Speakers)

In 2017 the day will include the following events:

Target Groups

1. Academia.
2. School teachers.
3. Students (School, Universities).
4. Biology, Microbiology, Plant pathology and Fungal Societies.
5. Families.

Next year Activities

1- Museums and tourists attractions
2- Families & Children
3- Higher Education & Research Institutes
4- Schools
5- Fungi in the wild

Some activities are:

1- A day in your life - with fungus
2- Bread making and yeast: An introduction to the biology
3- Fascinating Fungus Facts
4- Grow your own Oyster mushrooms
5- Have You Seen This Fungus?

6- How to make a spore print of a mushroom
7- Primary school competition: draw your favourite fungus
8- Secondary school competition: Fungal interactions